الاثنين، 28 نوفمبر 2011
هو .. هي
السبت، 5 نوفمبر 2011
حبيبتي اين هي ؟؟
الثلاثاء، 1 فبراير 2011
خير قدوة
والعكس صحيح فاحترام الزوجة ، وتقديره مشاعرها يجعلها تكن لزوجها في نفسها كل حب، واحترام، وتقدير،
ولنا في رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم خير قدوة،
ولقد ضرب أمثلة رائعة من خلال حياته اليومية ..
• التنزه مع الزوجة ليلاً:
قالت: كان في مهنة أهله . رواه البخارى
• يمتدحها : لقوله : ان فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام . رواه مسلم
قالت : ولم تنكر ان أراجعك؟
• يروى لها القصص: كحديث أم زرع. رواه البخارى
• لايستخدم الألفاظ الجارحة:
فأبت فقلت : لتأكلي , أو لألطخن وجهك, فأبت فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهها , فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجله من حجرها لتستقيد منى , فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهي , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك. رواه النسائي إشاعة الدفء : عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قلّ يوم إلا وهو يطوف على نسائه فيدنو من أهله فيضع يده, ويقبل كل امرأة من نسائه حتى يأتي على آخرهن فإن كان يومها قعد عندها .طبقات ابن سعد ج 8 / 170
عن عائشة رضي الله عنها:
كان عليه الصلاة والسلام لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها،
فذكرعليه الصلاة والسلام خديجة يوما من الأيام فأدركتني الغيرة،
فقلت هل كانت إلا عجوزاً فأبدلك الله خيراً منها،
فغضب ثم قال:
" لا والله ما أبدلني الله خيراً منها، آمنت بي حين كفر الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء "
فقالت عائشة " يا رسول الله، اعف عني، ولا تسمعنى أذكر "خديجة" بعد هذا اليوم بشيء تكرهه "
قالت عائشة رضي الله عنها " ما غرت على أحد من نساء النبي ما غرت على خديجة. وما رأيتها،
ولكن كان النبي يكثر ذكرها وربما ذبح الشاة ثم قطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة،
فربما قلت له: كأن لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة. فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد..."
الأربعاء، 26 يناير 2011
الرجال من المريخ، النساء من الزهرة
1. الرجال من المريخ والنساء من الزهرة
2. السيد الخبير ولجنة تحسين البيت
3. يذهب الرجال الى كهوفهم وتتحدث النساء
4. كيف تحفز الجنس الآخر
5. التحدث بلغات مختلفة
6. الرجال مثل الأحزمة المطاطية
7. النساء مثل الأمواج
8. استكشاف حاجاتنا العاطفية المختلفة
9. كيف تتجنب المجادلات
10. إحراز النقاط مع الجنس الآخر
11. كيف تنقل مشاعر صعبة
12. كيف تطلب الدعم وكيف تحصل عليه
13. الإبقاء على سحر الحب حيا
الثلاثاء، 25 يناير 2011
المريخ والزهرة
وبينما كنت خارج المنزل نفذت مسكنات الألم .
لم يكن لدي أي فكرة عن أن يومها كان سيئا للغاية .
قالت "كنت أعاني من الألم طول اليوم
قلت مدافعا " لماذا لم تتصلي بي ؟" .
قالت ، "لقد طلبت من أخيك لكنه نسي !
وعند هذه النقطة انفجرت .
ثم بدأ شيء ما يحدث سيؤدي الى تغيير حياتي .
قالت "أنت صديق مخلص في أوقات الرخاء فقط .
ثم توقفت ،
تقدمت نحوهاه واحتضنتها بهدوء ،
في تلك اللحظة بدأت أدرك معنى الحب ،
في ذلك اليوم ، وللمرة الأولى ، لمن أتركها وحدها .
كيف غاب عني هذا ؟
لقد كنت في علاقاتي السابقة غير مكترث وغير محب في أوقات الشدة ،
لقد دفعتني لسبع سنوات من البحث
وبإدراكنا واستكشافنا المستمر للفوارق بيننا
وبعد مرور سبع سنوات لا يزال افراد وازواج يتحدثون عن فوائد جمة ،
الثلاثاء، 18 يناير 2011
""" الفرق بيننا """""
مارك جونجر له إسلوب وطابع خاص يشرح الفروق بين عمل مخ المرأة والرجل بأسلوب مضحك جدا |
" قصة عقلين "
هو العنوان الذي اختاره الكاتب والمحاضر والموسيقى الأمريكي
مارك جونجور
ليقدم مجموعة من المحاضرات الجماهيرية
التى صاغها فى قالب كوميدى بالغ الروعة والإدهاش
وحضرها عدد من المتزوجين.
تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ،
والحقيقة هو أن السبب الأساسى
هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف وفق طبيعته
كرجل
كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ،
ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق
كما ننكر على أبنائنا أن يتصرفوا كأطفال ،
أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن ،
أو ننكر على الزعماء أن يتصرفوا كزعماء –
يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى تمثيل النفاق لفترة طويلة ،
فيعود للتصرف على طبيعته ،
فلا يفهم الطرف الآخر فيظن انه تغير فتحدث المشكلة.
يؤكد المُحاضر أن الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ،
وأنه لا يمكن علاجه ،
وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر ،
ودوافعه لسلوكه التى تبدو غريبة وغير مبررة ،
ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام ،
وأنها تنطبق فى معظم الحالات لا علاقه لهذا بالمجتمع ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين ،
ولكنه يشير إلى أن الاستثناءات واردة .
عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة
وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ،
عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق
، وغير مختلطه .
هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل
وصندوق العمل وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى ........... الخ
وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه ...
وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه ،
وإذا إنتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا.
وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ،
فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ،
وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ،
وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ،
أو أن عامل التليفون يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول ..
عقل المرأة شئ آخر :
إنه مجموعة من
النقاط الشبكية المتقاطعة والمتصلة جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً ..
كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى
مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت.
وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُرضع صغيرها
وتتحدث فى التليفون وتشاهد المسلسل فى وقت واحد ،
ويستحيل على الرجل - فى العادة - أن يفعل ذلك ..
كما أنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى حالة بسرعة ودقة ودون خسائر كبيرة ،
ويبدو هذا واضحاً فى حديثها
فهى تتحدث عما فعلته بها جارتها والمسلسل التركى وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسى ولون ومواصفات الفستان الذى سترتديه فى حفلة الغد ورأيها فى الحلقة الأخيرة لنور ومهند وعدد البيضات فى الكيكة فى مكالمه تليفونية واحدة ،
أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ،
وبدون أى إرهاق عقلى
وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً
الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ،
ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ،
ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل ..
المثير فى صناديق الرجل
أن لديه صندوق إسمه
" صندوق اللاشئ "
فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختقى فيه عقلياً ولو بقى موجوداً بجسده وسلوكه ،
يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات فى بلاهه ،
وهو فى الحقيقة يصنع لا شئ ،
يمكنه أن يفعل الشئ نفسه أمام الإنترنت ،
يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة فى الماء عدة ساعات ثم يعود كما ذهب ،
تسأله زوجته ماذا اصطدت فيقول
" لا شئ "
لأنه لم يكن يصطاد ،
كان يصنع لا شئ ..
جامعة بنسلفانيا فى دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ ،
يمكن للرجل أن يقضى ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً ،
أما المرأة فصورة المخ لديها تبدى نشاطاً وحركة لا تنقطع.
وتأتى المشكلة
عندما تُحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقى فلا يرد عليها ،
هى تتحدث إليه وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها ،
وهو لا يفهم هذا لأنه - كرجل - يفهم انه إذا أردنا أن نتحدث
فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهى لا تفعل
وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذى يكون فيه الرجل
فى صندوق اللاشئ ،
فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها.
ويحدث كثيراً أن تُقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة ،
ويُقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع ،
وكلاهما صادق ، لأنها شبكية وهو صندوقى.
والحقيقة انه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشئ مع الرجل ،
لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً ،
وثانياً أنها بمجرد دخوله ستبدأ فى طرح الأسئلة :
ماذا تفعل يا حبيبى ، هل تريد مساعدة ، هل هذا أفضل ، ما هذا الشئ ، كيف حدث هذا ...
وهنا يثور الرجل ، ويطرد المرأة ..
لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت ، وهى تعلم أنها إن وعدت بالصمت ففطرتها تمنعها من الوفاء به.
فى حالات الإجهاد والضغط العصبى ،
يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ،
وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها
فتتحدث فى الموضوع مع أى أحد ولأطول فترة ممكنة ،
إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر ،
مثل ماكينة السيارة التى تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحه ،
والمرأة عندما تتحدث مع زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأى ،
ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمها ،
كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت ويستمع ويستمع ويستمع .... فقط .
الرجل الصندوقى بسيط والمرأة الشبكية مُركبة .
واحتياجات الرجل الصندوقى محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ،
وهى تركز فى أن يملأ أشياء ويُفرغ اخرى ...
أما إحتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهى مُركبة وهى مُتغيرة ،
قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى ..
وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد
وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد ..
والرجل بطبيعته ليس مُهيئاً لعقد الكثير من هذه الصفقات المعقدة
التى لا تستند لمنطق ،
والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح ليستجيب لها الرجل مباشرة ..
وهذا يرهق الرجل ، ولا يرضى المرأة.
الرجل الصندوقى لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل فى صناديقه ،
وإذا حدثته عن شئ سابق فهو يبحث عنه فى الصناديق ،
فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة فى الأجازة ،
فغالباً ما يكون فى ركن خفى من صندوق العمل ،
فإن لم يعثر عليه فإنه لن يعثر عليه أبداً ..
اما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها فإن ذاكرتها تحتفظ بنسخة منه
ويتم استدعائها بسهوله لأنها على السطح وليس فى الصناديق ..
ووفقاً لتحليل السيد مارك ،
فإن الرجل الصندوقى مُصمم على الأخذ ،
والمرأة الشبكية مُصممه على العطاء ،
ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه ،
لأنه لم يتعود أن يُعطى وإنما تعود أن يأخذ ويُنافس ، يأخذ فى العمل ، يأخذ فى الطريق ، يأخذ فى المطعم ....
بينما اعتادت المرأة على العطاء ، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها.
إذا سألت المرأة الرجل شيئاً ، فأول رد يخطر على باله :
ولماذا لا تفعلى ذلك بنفسك ،
وتظن الزوجة أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يُظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفى فيها أو إهمالها ...
هى تظن ذلك لأنها شخصية مركبة ،
وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه ،
وهو نسيه لأنه شخصية بسيطه ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشئ أو انه عجز عن استقباله فى الصندوق المناسب فضاع الطلب ، أو انه دخل فى صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويلة.
مع حياة صندوقية عنكبوتية للجميع